حرب كلامية

TT

* تعقيبا على خبر «تصريحات متشددة لخامنئي تسبق مفاوضات جنيف وتشعل حربا كلامية مع فرنسا»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: تدخلات خامنئي ما زالت مستمرة لدعم نظام بشار الأسد، ليدخل هذه المرة في حرب كلامية هي الأهون بكثير من الحرب الكيماوية التي يشنها النظام على الشعب السوري وعلى كل مدن سوريا ومناطقها، فلا أمل ولا نتائج من كل التصريحات والمؤتمرات، لأن النصر لن يأتي إلا بتدخل فوري وبالقوة، من أجل إنقاذ ما تبقى من سوريا الشعب والوطن.

علي صلاح الدين - أميركا [email protected]