أرض مباركة

TT

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «وجهة نظر سعودية»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن كل من يمكر ويتآمر ويريد للمملكة العربية السعودية الأرض الحاضنة للحرمين الشريفين وأرض الرسالة الخالدة أي أذى، فالله سبحانه لهم بالمرصاد يخيّب رجاءهم ويبطل مكائدهم، ويمكرون والله خير الماكرين. إن المليار ونصف المليار مسلم ومعهم شعوب كثيرة تقف مع الأرض المباركة الخيرة، ومصر الطيبة بجانبها ومكملة لها في مسيرة الزمن. لقد أخرج حاكم دمشق مناصرته للإسلام والعرب والتحق بحكام إيران. يوسف الدجاني - ألمانيا [email protected]