ثوابت المجتمع

TT

* تعقيبا على مقال فهد بن سليمان الشقيران «يحرسون القبلية.. ويطالبون بالديمقراطية!»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بالمعنى السهل ومن زمن بعيد عرفنا الولاء من القبيلة والثورة من الديمقراطية، في الأول يُنسب في الحديث عنه النقص الكامن، بينما ما أراه أنه مكوّن قوي من مكونات الوحدة، وفي الثاني يُنسب في الحديث عنه الكمال، بينما ما أرى أنه فعل ناقص إلا من خلال منظورنا نحن، واحترامنا لثوابتنا الدينية والمجتمعية، والأول يعد فعلا من ثوابت المجتمع.

نايف العتيبي - السعودية [email protected]