العراق الجريح

TT

* فيما يخص مقال وفيق السامرائي «وبدأت عاصفة الصحراء»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بأنه ليس هكذا نقلب المواجع ونعبث بالجرح القديم للعراق الذي لا يزال يؤلم ويؤرق كل العراقيين الغيورين على وطنهم، فالغربان السوداء التي هبطت إلى ساحات بغداد ما زالت تعشش في عقول البعض وترفض أن تغادر بعد أن وجدت الفتن طريقها إلى العراق في حكم طائفي لم يسبق له مثيل، ولم تنته عاصفة الصحراء بعد.

د. ظاهر عبد الله - أميركا [email protected]