* في ما يخص مقال آيلين كوجامان «المشكلة السورية تأثيرها على تركيا أكثر من روسيا»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح أن تركيا أثبتت في رأيي أنها ليست فقط جزءا من المشكلة بل هي المشكلة نفسها، لتنتقل من سياسة تصفير المشاكل إلى واقع ألف مشكلة ومشكلة، لدورها في خلق المشاكل مع جيرانها بشكل موسع مما عكس ذلك داخليا على المواطن التركي الذي لم يهنأ بتحسن ظروفه الاقتصادية، ويكاد يعود إلى نقطة الصفر بل أسوأ لتخبط أي مسؤول يفكر في أن الديمقراطية نوع من الترفيه أو حالة يمكن تغييرها متى شاء.
نذير إسماعيل شيخ سيدا - النرويج [email protected]