قتل الأبرياء

TT

بعد قراءتي مقال أمل عبد العزيز الهزاني «القرار الملكي ومجالس (تويتر)»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول: قدم كثير من الشباب أرواحهم في حرب صريحة كما سلبت «داعش» والنصرة حياة كثير من الأبرياء دون سبب، فكل أرواح هؤلاء الأبرياء معلقة في رقبة الرئيس السوري بشار الأسد وأتباعه من كل البلدان الذين أسرفوا في القتل دون أي رادع، ولكن فرج الله قريب.

عبيد عبد الله أحمد - فرنسا [email protected]