أزمة كييف

TT

* بخصوص خبر «النظام الأوكراني يعلن (تدابير استثنائية) ضد المعارضة.. وأوروبا تلوح بعقوبات»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن الرئيس الأوكراني ديكتاتور كييف هو رقم 2 بعد الرئيس السوري بشار الاسد الذي يحتل المرتبة الأولى بلا منافس من حيث التعنت والتبعية، حيث بدأ بالطريق الخطأ الذي سار عليه بشار ومخابراته، وهذا ما سيؤدي بالنهاية إلى تفاقم الوضع وصعوبة الحل. أتدرون لعل السبب واضح في استمرار هؤلاء في بطشهم.. إنه سبب مشترك هو أخذ الضوء الأخضر من النظام الروسي الذي يريد أن يثبت وجوده على حساب الأبرياء من الشعبين السوري والأوكراني.

م. سمير فوزي - السعودية [email protected]