صمت

TT

في ما يخص مقال ميشيل كيلو «حمص شهيدتنا!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن شهيدتنا حمص اليوم، وكانت القصير من قبل، وكانت يبرود، ورئيس النظام المجرم هو هو ذاته لم يتغير، رغم أنه أصبح أكبر مجرم في التاريخ.. فمتى سيوقف هذا العالم الحر مدعي الحرية وحقوق الإنسان مجرم العصر عن جرائمه الفظيعة والبشعة بحق البشر في سوريا؟.. أم أن العالم سيكافئه على جرائمه ويعيد الكرة ويصمت على ترشحه وبقائه سبع سنوات إضافية ليكمل مشواره الإجرامي؟

منير أبو ضياء - فرنسا [email protected]