مليونية عالمية

TT

* بشأن خبر «باريس (عاصمة العالم) ضد الإرهاب»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن عمل اتفاقات جديدة ودراسة كيفية نقل المعلومات عن المطلوبين، خطوة جيدة تمنع انتقال المطلوبين والإرهابيين من بلد لآخر، ودراسة إجراءات «شينغن» الأمنية قد تساعد على منع تسرب الإرهاب من البلدان المجاورة. لكن المؤسف أن نجد رئيس فلسطين مع نتنياهو يبادر بحضور مثل هذه المناسبة، وهو الراعي الرسمي للإرهاب والقتل في الأراضي المحتلة، وهو يستنكر في باريس حالات القتل، في الوقت الذي يتابع فيه قتل الفلسطينيين دون أي استنكار من أوروبا أو فرنسا وأميركا.. أم أن هذا مجرد شكليات؟

خالد عبد اللطيف [email protected]