> تعقيبا على خبر «قيادي شيعي: الجعفري أدخلنا طريقا مسدودا»، المنشور بتاريخ 17 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الجعفري، او الاديب او علاوي، لن يحل أي منهم المشكلة، فالسياسيون العراقيون باتوا مرتهنين للتوجهات الطائفية، ولا من برنامج سياسي يمكن من خلاله، ايقاف الخراب الكبير. لم يعد خفياً على احد، أن الأحزاب العراقية، دينية كانت او علمانية، سنية او شيعية، عربية أو كردية، الا ويركض زعماؤها خلف مصالحهم الذاتية.
فهمي الصاحي ـ قطر [email protected]