.. ويكتب التاريخ أيضا

TT

> ردا على مقال طارق الحميد الذي جاء في شكل «رسالة للسيد الجعفري»، نشرت بتاريخ 20 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان التاريخ سيكتب ما يلي: ولما رفض الدكتور ابراهيم الجعفري التفريط في عروبة العراق، والتنازل عن كركوك، وعارض تقسيم العراق وفيدراليات القوميات والطوائف، شعرت قوى الاحتلال بأنها امام عقبة تواجه مخططاتها، فأرسلت كوندوليزا رايس ونظيرها البريطاني، وحركت اياديها واذرعها، وحدث هرج ومرج، ولكن الامة صمدت وتمكنت في النهاية من الانتصار.

رشا أحمد [email protected]