رهانات خاسرة

TT

> أشكر طارق الحميد على مقاله «بن لادن.. هذه المرة خطر»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي، وأقول ان لا خير في أمة تترك مفكريها وعلماءها وتراهن على بن لادن والزرقاوي والظواهري وغيرهم من سكان الجحور المظلمة، لكي يعيدوا لها مجدها القديم. هؤلاء الجهلة استطاعوا ان «ينوموا» شريحة واسعة من امتنا، التي باتت بحاجة الى صدمة لكي تصحو من نومها وتلحق بباقي الأمم.

خالد الركابي [email protected]