إنه الأكثر اعتدالا

TT

> أنا من المتابعين لمقالات بثينة شعبان، وأكن لشخصها كل الاحترام، وكذلك لآرائها السياسية. لكني اختلف مع ما جاء في مقالها «جدلية (لطيف مع الأشخاص.. حازم في القضايا)»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الماضي. فأنا اعتقد ان الضعف وقلة الثقة وعدم قبول الآخر، من قبل القيادة السورية، هي التي جعلت بعض السياسيين يتوجهون الى الخارج للمساعدة. وأعتقد ايضا، ان السنيورة، هو من اكثر المعتدلين العروبيين الذين تعاملت معهم دمشق، بطريقة يصعب قبولها حتى من مواطن عادي، فكيف برئيس وزراء.

نسيب العيد ـ الإمارات العربية [email protected]