هبهب .. الرمز والمعنى

TT

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «هِبهب.. حدث ومكان وأزمة ضمير!»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان هذا الاسم (هبهب) سيدخل قاموس السياسة والتاريخ من أوسع أبوابه، كرمز للنصر والحرية على العقول الرجعية الديماغوجية. والعراقي الذي فقد يديه بسبب جرائم الزرقاوي، سوف يستغني عن علامة النصر بإصبعيه، ويردد كلمة (هبهب) بفمه. ماجد عمرو ـ الخليل ـ فلسطين [email protected]