فرص أخرى ضائعة

TT

> تعقيبا على خبر «وساطة مبارك: 3 نقاط لحل (حرب الخطف)»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان وساطة القاهرة هي حمل ثقيل، حملته منذ زمن بعيد بمودة وإخلاص للقضية الفلسطينية. ووساطة الرئيس المصري حسني مبارك التي شكرتها اسرائيل وتدرسها حماس، تعني الكثير. لكن السؤال الذي يطرح هنا هو: ألم يكن من الأفضل لحماس ان تستغل الجهود المصرية وعامل الوقت، وتنصت جيدا لصوت العقل القادم من القاهرة، وتعمل مع بقية الاطراف العربية المخلصة للقضية الفلسطينية لتفادي ما يحدث للشعب الفلسطيني من دمار وقتل بسبب خطوات غير مدروسة؟ مصطفى ابو الخير ـ الولايات المتحدة [email protected]