مناهج وصداقة

TT

> شكرا لمشاري الذايدي على مقاله «لا تجففوا هذه القطرات!»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (ايلول) الحالي، فأنا دفعت فعلا، ما يعادل 300 الف ريال سعودي، وربما اكثر، للمدارس الأجنبية خلال عشر سنوات، ولدي ولدان فقط. وقد رضيت بذلك لسببين؛ الأول، هو وقاية الولدين من بعض المناهج المتطرفة. والثاني وقايتهما من تخلف النظرة للمرأة. ابني الآن في السنة الثانوية الأخيرة، وبدون أي عقد نفسية، وبدون ان يرتكب أي إساءة أخلاقية. انني اعتبر هذا كسبا لا يجب التخلي عنه.

ليلى أحمد ـ السعودية [email protected]