> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا يخيف المبجّل كيم»، المنشور بتاريخ 11 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان هناك موتا نوويا يتم بالتقسيط، كما في العراق مثلا، وكنتيجة للصراعات الطائفية، او الموت خلال الحرب الأهلية اللبنانية، حيث تجاوز عدد القتلى مائة وخمسين ألفا، أو من مات نتيجة للمذابح المتفرقة في عدد من الدول الأفريقية، او في احداث البوسنة والهرسك.. أليس هذا موتا «نوويا» بالتقسيط فعلا؟ ان لم يشكل هذا مشهدا مماثلا لهيروشيما أو نكازاكي، فهو نصف المشهد على الأقل. شوقي أبو عياش - الامارت العربية [email protected]