مضادات حيوية لمعضلاتنا

TT

> مقالات بثينة شعبان، ومنها مقالها « أين أنتم يا عرب؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تصف، عادة، الحالة المرضية التي وصل اليها العالم العربي، علما بأن المضاد الحيوي الفعال لهذا المرض بات معروفا، وهو تطبيق الديمقراطية واحترام الإنسان وحقوقه، هذا هو العلاج الممكن للأمة لكي تنهض وتأخذ دورها الحضاري. أما الأحزاب الطائفية المسلحة، فهي عبارة عن سرطانات داخل جسد الأمة. لماذا لا نأتي على ذكرها، وهي التي دمرت العراق ولبنان، وسوف تدمر المزيد وقد أخذت في التحول الى إرهاب عالمي؟ د. هشام النشواتي ـ السعودية [email protected]