عرقنة دارفور

TT

* تعقيبا على خبر «استقالة جماعية لحكومة شمال دارفور احتجاجا على قتل الجنجويد مواطنا في الفاشر»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الاول) الحالي اقول، اذا انفرط العقد في منطقة دارفور، فلن تتمكن لا القوات الدولية ولا غيرها من السيطرة، ووقف زحف الفتنة وانتشارها. وفي هذه الحال نكون متجهين فعلا نحو عراق ثان في منطقة دارفور.

عبد العزيز عثمان ـ ماليزيا [email protected]