كرسي على المعبر

TT

> ردا على مقال مأمون فندي «الجردل»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن كان عدم قدرة إسماعيل هنية على توفير كرسي بلاستيك للجلوس عليه عند معبر رفح عند عودته هو مقياس لعدم قدرته على إدارة امور شعب، فهذه والله غريبة. فالرجل إنما منع من الدخول وقتها، لأنه يحمل أموالا للشعب الفلسطيني، الذي هو بأمس الحاجة إليها، وهذا المنع انما يستهدف استمرار محاربة حماس لكي تفشل.

عبد المحسن عبد الوهاب ـ السعودية [email protected]