بين الهبة والديون

TT

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «أي معارضة هذه؟»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الأموال التي جمعت في باريس، ما هي إلا احمال ثقيلة ستُلقى على عاتق المواطن اللبناني الضعيف، الذي يكد ويتعب، وفي النهاية يدفع ما يحصله لفوائد الدين الذي زاد، بفضل هذه القروض الباريسية، على خمسين مليار دولار. السعودية فقط هي من قدمت 1.1 مليار دولار هبة للبنان . طالب بن محمد ـ السعودية [email protected]