الحرية أولا

TT

> تعقيبا على خبر «العراق: معركة طائفية حول تغيير المناهج»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان تطوير العراق ومناهج التعليم فيه، يبدأ اولا من اعتراف كل الاطراف ببعضها البعض، ومن ثم تغيير افعالها وأفكارها. فالعراق بحاجة اولا الى تضميد جراحه لا فتح جراح جديدة من خلال افكار مذهبية وطائفية. لنوفر للعراق حريته اولا ثم نفكر في تغيير مناهج التعليم، كجزء من تغيير شامل لمختلف مناهج الحياة فيه.

عماد حمة ـ تركيا [email protected]