> تعقيبا على مقال حمد الماجد «وأخيرا: الأسلمة رسميا في أوروبا!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، اقول ان اليابان دخلت منذ شهور عدة مع ماليزيا وسنغافورة في شراكة تهدف إلى أسلمة التعاملات في بعض قطاعات البنوك، مما يؤكد على فهم المستثمرين اليابانيين لما يدره عليهم الدخول في مجال الاقتصاد الإسلامي من بوابة ماليزيا وسنغافورة من فوائد عدة، ستسمح لهم، فيما بعد، بالوصول إلى أسواق العالم الإسلامي بسهولة ومرونة. سمير عبد الحميد إبراهيم نوح ـ اليابان [email protected]