مجرد صداقة

TT

* تعقيبا على مقال انيسة مخالدي «فرنسا (صديقة العرب).. هل هي بداية النهاية؟»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول اننا كثيرا ما نسمع ونقرأ عن صداقة فرنسا للعرب، إلا اننا لم نلحظ آثار واضحة لهذه الصداقة على اي مستوى رسمي او عملي، بمعنى أن العرب لم يستفيدوا من هذه الصداقة، ربما لأنها اتخذت طابعا اقتصر على العلاقات التي اقامها الرئيس الفرنسي السابق، جاك شيراك مع بعض الزعماء العرب.

محمد عبد الحميد خطاب ـ السعودية [email protected]