إدارة كراهية

TT

> تعقيبا على مقال أحمد ماهر «أيهما: دولة عظمى أم امبراطورية؟»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان هذه هي الحقيقة التي نعيشها فعلا، كما جاءت في المقال. نحن نتمنى فعلا، نهاية فترة حكم الرئيس الأميركي جورج بوش، لكي تأتي الى البيت الأبيض إدارة أخرى، تعمل على التقليل من حجم الكراهية التي اكتسبتها هذة الادارة ببراعة في دول العالم، بسبب سياستها الخارجية، واعتمادها الكيل بمكيالين، وإصدارها الأوامر للدول الأخرى باحترام المواثيق والمعاهدات وحقوق الانسان، بينما هي أول من يتجاهل ذلك كله في معظم الأحيان. اشرف مبارك ـ السعودية [email protected]