دولة التكنوقراط

TT

> تعقيبا على مقال جيم هوغلاند «الدين والسياسة والإعلام»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انه من المهم اعادة هيبة الدين واحترامه، وإعطاؤه مكانته ورسالته الانسانية في المحبة والتسامح، بعيدا عن دجل السياسة وتناقضاتها. إن الدولة التي يقودها تكنوقراط، هي التي تضمن حقوق الأديان والممارسات الدينية بكل حرية وأمان، كما هو الحال في دول أوروبا التي يضمن قانونها الحرية للجميع.

علي كاظم محمد التميمي ـ السويد [email protected]