أحوال عراقية يعرفها الجميع

TT

* تعقيبا على خبر «المالكي: 2007 كان عام الأمن و2008 للخدمات»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن المسؤولين العراقيين يخدعون غيرهم وأنفسهم أيضا؛ فالعراقيون في الداخل، يعرفون الوضع وما يشهده من تدهور أمني ومعيشي. أما من يعيش خارج العراق، فهو ليس بحاجه إلى معرفة أحوال الأمن والمعيشة، وتفشي البطالة، والفقر، وانتشار الأوبئة، وتدهور الأوضاع على المستويات كافة. أشرف عمر ـ جدة ـ السعودية [email protected]