فيروز في صباح شامي

TT

* تعقيبا على خبر «فيروز في البازار السياسي بـ (صح النوم)»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الفنان الحقيقي لا يميل مع الأجواء السياسية، وينبغي أن يتواصل مع الجمهور الذي يحبه، بهدف امتاعه وإيصال رسالته الإنسانية أيضا، وخاصة حين يتعلق الأمر بفنانة مثل فيروز التي تحظى بشعبية كبيرة. لا أظن أن أحداً في العالم يستمع إلى أغاني فيروز كما يفعل السوريون الذين يبدأون صباحهم بالاستماع الى انغامها الرفيعة.

رائد النويصر ـ السعودية [email protected]