خدمات انتهت

TT

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «التساؤلات المنطقية بعد اغتيال مغنية»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، اقول الا أن لا خلاف حول ما فعله عماد مغنية في حق أبناء أمته العربية، وخدمته مصالح جهات اقليمية يتبعها آيديولوجياً. غير انني اعتقد أن عماد مغنية، كان «أداة» استخدمتها أطراف دولية عدة في عمليات تصفية انتهت حاجتها اليه، سارعت الى تصفيته نفسه وغسل ما كان يمكن ان يلحقه بها وبسمعتها، تماما كما حدث لغيره من اناس مستأجرين آخرين.

عباس ناصر ـ السعودية [email protected]