أمة متاعب

TT

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ليس شعراً يابانياً ولكن يبدو كذلك!»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الفرد الياباني مثل بالفعل ظاهرة جديرة بالدراسة. فخلال ستين عاما فقط، وضع الياباني بلده في مصاف الدول القوية. بينما أضعنا نحن خلال الفترة عينها، كل شيء وصرنا خارج التاريخ. كثيرا ما أتعب في الدفاع عن بلادنا، لكن سفراءها يتعبون في فضحها. أدافع عن سمعة بلدي، لكن جيرانَ القنصليات يشتكون من الفوضى على أبواب هذه القنصليات، ويطلبون تحويلها إلى أي مكان آخر. أتساءل: ما هو دور المسؤول في بلادنا،؟ عبد الحكيم المرابط ـ اسبانيا [email protected]