التضامن العربي

TT

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «قمة دمشق تتحدى دمشق»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان القمم العربية السابقة، لا حررت الارض المحتلة، ولا وضعت مسار السلام في طريق يصعب الحياد عنه، الا القمة التي تبنت المبادرة العربية. أعتقد أن كل القمم مثل بعضها، وأن سورية لن تخسر شيئا ان لم تنعقد القمّة، بل أتمنى أن لا تنعقد لكي لا تزيد الوضع سوءا وتزيد من شرخ التضامن العربي. مجدي بن يونس ـ تونس [email protected]