أجيال مخربة

TT

> تعقيبا على مقال وليد الزبيدي «المقاومة في العراق: الجيل الثالث»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، اقول إن التقسيم الذي ورد في المقال، يهدف الى التغطية على أفعال (المقاومة). فهو لم يذكر جيل الخطف، وجيل قطع الرؤوس، وجيل تفجير الاسواق، وجيل تخريب البنية التحتية، وجيل تهديد الناس وترويعهم، وجيل التهجير القسري، وفي النهاية استغرب ما قيل عن ابناء الصحوة الذين يدين لهم كل العراقيين شيعة وسنة وأكرادا وبقية الاعراق الأخرى، بحفظ ارواحهم من جرائم تلك الجماعات.

خالد وهاب ـ قطر [email protected]