> تعقيبا على خبر «وزير إسرائيلي: أولمرت بعث بأكثر من 20 رسالة للأسد والرئيس السوري رفض فك حلفه مع إيران»، المنشور في 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: بعد أكثر من عقدين من حوار إسرائيل مع الفلسطينيين حول السلام بدون نتيجة تذكر، الآن يريد الإسرائيليون إجراء حوار مع سورية، ويبدو انه سيكون بدون نتيجة .
فإسرائيل تبني قواتها وتطور منشآتها وأبحاثها وتغير الواقع على الأرض مع تطبيق الحصار والتهديدات، حتى يعيش الفلسطينيون حالة التخلف والتشرذم، وتحاول إثارة الفتن بينهم.
محمد حيدر ـ المملكة المتحدة [email protected]