جيش تخريب بالوكالة

TT

> تعقيبا على خبر «التيار الصدري: مستعدون لخوض معركة سياسية.. وأخرى عسكرية مداها عمومُ المدن»، المنشور بتاريخ 22 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان من حق المالكي ان يستعيد هيبة الدولة التي قوضتها ميليشيا جيش المهدي. ومن حقه كذلك، الدفاع عن الناس الذين وقعوا تحت تهديد الميليشيات، وحمايتهم من الافكار الهدامة التي تدعي المقاومة لطرد المحتل، بينما الواقع يقول انهم يتلقون التوجيه من قوى خارجية تستخدمهم ورقة ضغط ضد حكومة بلادهم. ثم انني استغرب كلام هذا الشاب الذي يدعي الدفاع عن العراق.

شفان عادل محمود ـ العراق [email protected]