سياحة مع «عسكر طيبة»

TT

> تعقيبا على خبر «سوداني عائد من غوانتانامو: لا أنتمي إلى القاعدة.. ولكن تستهويني أفكار (عسكر طيبة)»، المنشور بتاريخ 7 مايو (ايار) الحالي، اقول إن جميع من قبض عليهم من العرب في افغانستان وباكستان، يدعون انهم ابرياء. وها هو واحد منهم يقول انه ذهب ليطلع على افكار هذه الجماعة وحسب. وبالطبع، كان بإمكانه الاطلاع على اي شيء في العالم عن طريق الكتب والانترنت. وسؤالي هو: ماذا لو كلف المعني بالامر بعملية عسكرية او انتحارية من قبل هذه الجماعة؟ هل كان سينفذها ام يقول لهم انه جاء للاطلاع فقط. الم يدر في خلده أن هذه الجماعة تقوم بأعمال التفجير وتقتل مدنيين؟! خالد عبد ـ قطر [email protected]