مصلحة لبنان

TT

* تعقيبا على خبر «السنيورة: لا أرغب في المنصب.. وحزب الله تلقى الرسالة ولا يستطيع استخدام سلاحه مجددا»، المنشور بتاريخ 26 مايو (ايار) الحالي، اقول ان أهم ما يمكن ان ينقذ لبنان الآن، هو أن تضع القوى السياسية والأطراف اللبنانية كافة مصلحة لبنان العليا فوق كل اعتبار. وأن تكون برامجها وجهودها مكرسة لمصلحة الشعب اللبناني. وأنها تستطيع ضمان ذلك من خلال اجراءات سياسية وقانونية تكفل للجميع تحقيق مصالحه.

هاشم إبراهيم ـ السعودية [email protected]