إيران وما حولها

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتقام حزب الله من السوريين»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إنه يعمل في خدمة إيران بعض الدول العربية، وحزب الله اللبناني وحركة حماس وآخرون في اليمن والسودان. وجميع هذه الحركات تمول من قبل ايران وتحظى برعايتها. والواقع يقول ان ايران تواصل صراخها وتهديداتها من دون ان تنتج سلاحا نوويا، فكيف سيكون الحال لو امتلكت هذا السلاح فعلا؟. أما اسرائيل، فلا اعتقد انها جادة في ضرب ايران.

فيراس انتون ـ عمان ـ الأردن [email protected]