ثمن البقاء

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتقام حزب الله من السوريين»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن التحليل الوارد يكشف المستور، والذي بدأت تداعياته منذ اغتيال عماد مغنيه (في سورية)، وانطلاق المفاوضات السورية – الإسرائيلية. دمشق تعرف ان عليها ان تسدد بعض الفواتير مستحقة، ولأن لا قواعد في تعاملها السياسي مع اي طرف كان، فبيع ايران او حزب الله لم يعد مستغربا، طالما كان الثمن هو بقاء النظام. عبد الرحمن الصمادي [email protected]