المذكرات وأخطاء أصحابها

TT

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «مع عبد الحليم خدام على الهاتف فجأة وبدون موعد!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان عبد الحليم خدام، كان رقماً رئيسياً في المعادلة السياسية، لكن هل تنسي مذكراته والقناة الفضائية المرتقبة ما قد يكون مارسه في السابق حين كان جزءا من النظام؟ وهل نأى بنفسه عن الحكم في سورية حبا في الوطن أم لأسباب أخرى؟ هشام الحربي ـ فرنسا [email protected]