تمرينات شاقة

TT

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «معركة أفلام مصرية إيرانية»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، اقول اننا لن نسمع في مجلس النواب الأميركي مثلا، من يمجد جون هنكلي، الذي حاول اغتيال رونالد ريغان، أو يتعاطف معه، في حين أسقط موت عماد مغنية الدموع علنا من عيني نائبين في البرلمان الكويتي. هذا هو الفرق بين عالمهم وعالمنا. على إيران اليوم أن تمرّن روحها الرياضية لتكون أكثر لياقة حين تستقبل الضربات المرتدة من مصر، الدولة التي تمثل صناعة السينما ركنا أساسيا في مداخيلها، بمؤلفيها الأكثر قدرة على تقديم الفن الساخر والنكتة، وجمهورها العربي العريض الذي يتوق للتفاعل معها. لمى عبد العزيز ـ السعودية [email protected]