لو يسمعني أوباما

TT

> تعقيباً على مقال باراك أوباما «خطتي للعراق» المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي أقول، لو كان صوتي يصل لأوباما لتمنيت عليه ان يلغي كل ما قام به الرئيس جورج بوش ويأتي بحكومة عراقية اساسها الكفاءة والخبرة تحت اشراف الامم المتحدة، وأن يدعم القوى الديمقراطية، ويعيد ولو فرقة واحدة من الجيش العراقي الحرفي الاصيل، وكذلك ان يعيد أموال العراق من الذين نهبوها خلال سنوات الظلام، فتعاد بذلك لأميركا مكانتها واحترامها. فرج السعيد- فرنسا [email protected]