حكماء موريتانيا

TT

* تعقيبا على خبر «موريتانيا: رفض زعيم المعارضة دخول الحكومة يزيد الضغوط على القادة الجدد»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن هذا الموقف في رأيي، يعبر عن تصرف حصيف، ويشكل دليلا على ان حزب التكتل وحزب ابراهيما لا يريدان الا الخير لموريتانيا. واعتقد انه لو تحدد موعد لإجراء الانتخابات، لبدء مسيرة الديمقراطية بطريقة صحيحة لكان ذلك افضل. موريتانيا باتت في امس الحاجة هذه الايام، الى طاقات ابنائها الصادقين والمصلحين والحكماء جميعا، والنجاح في هذا المسار الصعب، لا يمكن ان يتحقق من دون قيادة حكيمة وراشدة. محمد فاضل - المغرب [email protected]