حوار مفقود

TT

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «مع بداية العام الدراسي!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول لو كنا أمة حوار جاد وبناء باحثين عن سلام حقيقي، لقلنا للعالم كفى نحن بشر، ونواجه خطرا فعليا. المشكلة أننا نفتقر الى اساليب التحاور فيما بيننا، فكيف نخاطب غيرنا ونحاوره حول قضايانا؟.

مريم عبد الكريم بخاري ـ جدة [email protected]