متاعب جالية

TT

* تعقيبا على خبر «هولندا تدرس سحب الجنسية ممن (يتجسسون) عليها»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (ايلول) الماضي، أقول إن أخطر عصابات السرقة وبيع المخدرات، هم من زعران بعض الجاليات العربية في هولندا. وبالرغم من انفتاح المجتمع الهولندي على مواطنيه من عرقيات أخرى، ومد يد العون لهم، إلا أن أولياء أمور هؤلاء يحللون السرقة في أوروبا. وهذا الفهم الخارج عن التقاليد والدين يترك مساوئه على بقية أفراد الجاليات العربية والمسلمة الأخرى، وتسبب في اتساع دائرة الكراهية للاجانب المقيمين في البلاد.

عمر حسن احمد ـ المانيا [email protected]