اختفاء الأهرام الثلاثة

TT

* تعقيبا على خبر «رئيس شركة السفاري المصرية العائد من الاختطاف: الخاطفون خفضوا الفدية.. والسفارة الألمانية قالت إن المبلغ كبير»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن المفروض تقديم الرواية الحقيقية عما حدث، خصوصا بعد أن شهدت مصر عددا من الحوادث المفاجئة، بدءا من حريق مجلس الشورى، إلى قضية مقتل الفنانة سوزان تميم، مروراً بأحداث الدويقة وانهيار قطع من جبل المقطم، إلى خطف السياح وحريق المسرح القومي. أخشى أن نسمع قريبا عن اختفاء الأهرام الثلاثة، كما جاء في أحد أفلام محمود ياسين، لذا تبدو الحقيقة مطلوبة فعلا.

أسامة حجازي المسدي [email protected]