إنهم يستنشقون الحوارات

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يا للحوار»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول حقا لقد كرهنا الحوار وما وراءه. ويا ليت كل هؤلاء المتحاورين يتركوننا نعيش بأمان وسلام، ويتعايشون هم مع حواراتهم التي لا تنتهي، ولا وقت محددا لها، وصلاحيتها ممتدة ما دام هناك من رجال السياسة من يستنشق حوارا بدلا من الهواء.

عواطف علي احمد [email protected]