> مقال عادل درويش «الدجال الأكاديمي.. واستعادة حقوق التأليف والنشر»، المنشور بتاريخ 18 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، فتح شهيتي للكتابة، لأنني كنت في حالة يأس من كل ما يدور حولي في الاعلام العربي والغربي ايضا. الكاتب عمل في الصحافة العربية قبل أن يعمل في الصحافة البريطانية، وهو بالطبع، شاهد على التغيير التام في التعامل معه من قبل الصحف العربية بعد انضمامه إلى الغربية، مع أنه لم يتغير فيه شيء. وأذكر أن رئيس تحرير المطبوعة التي عملت معها، طلب مني غير مرة، تغيير اسمي من محمد إلى مايكل او مايك لكي يتسنى لى التقاط ما يقوم به الزملاء البريطانيون المصورون لمجلاته. كان مقتنعا أنهم ليسوا افضل مني، لكنه كان يعتقد ان الاسم يشكل عائقا. محمد متولي فضل ـ مصر [email protected]