مقهى الأوكسجين

TT

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «(بارات) الصحة ثالثاً: الأوكسجين»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول ان ظاهرة بيع الأوكسجين، انتشرت فعلا في العديد من الأماكن في أوروبا، وتقدمها المقاهي كأحد الأصناف الموجودة. وهناك أماكن أخرى ايضاً تروج لهذه الخدمة، كالأندية الصحية، وصالونات تصفيف الشعر، والمطارات، والمنتجعات السياحية، والكازينوهات، ولكن ليست بالطريقة التي قدمت للكاتب. فمتى نسمع النادل في مقاهي بلادنا ينادي بأعلى صوته: شمة أوكسجين من فضلك؟ محمد القرط [email protected]