الآخرون يدمجون ويندمجون

TT

* مقال عبد الرحمن الراشد «هنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني)، هو واحد من اجمل ما قرأت من مقالات منذ فترة. حقا، يقاس رقي الأمم، بمقدار استيعابها للوافدين اليها من الاجانب. فأنا اريتري الأصل، وأعيش في السويد منذ أكثر من عشر سنوات كمواطن سويدي. ويوجد في الحكومة السويدية الحالية وزيرة من اصول أفريقية. وكانت الحكومة السويدية السابقة، قد ضمت وزيرا من اصول كردية. وللتذكير ايضا، كان جد رئيس الوزراء اميركيا اسود. والكل هنا يساهم في نهضة البلاد. حقا..أين بلادنا من هذا كله؟!.

محمد علي ـ السويد [email protected]