> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الملك عبد الله وحوار الأديان»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر الحالي، اقول إن الإيمان بالتعايش السلمي، والتحاور البناء، وتمازج الثقافات، وقبول الآخرين واحترام معتقداتهم ودياناتهم السماوية، والتواصل مع الجميع عبر اللقاءات والمؤتمرات والمنتديات، كلها امور على قدر كبير من الأهمية، وتعكس روح توجهات السعودية وسياستها الداعية الى تعزيز ثقافة التعايش، وهي السياسة التي تقود بالضرورة الى توسيع معرفة الغرب بالمسلمين وتعميق معرفتهم بتسامحهم الديني وبحضارتهم العريقة.
أشرف عمر ـ السعودية [email protected]